كشفت مصادر مواكبة ان "الخماسية" الدولية في تحركها الجديد ستنطلق من مقاربة جديدة للملف الرئاسي "بالمقلوب"، اي عنوانها جولة اتصالات حول اسم الرئيس العتيد، املا في تخطي العقبتان العالق عندهما الاستحقاق، لجهة الحوار او التشاور من جهة، وتمسك الثنائي الشيعي بمرشحه رئيس "تيار المردة" سليمان فرنجية من جهة ثانية، "طالما ان لا مرشح جدي آخر فعلي في مواجهته".
من هنا، أشارت المصادر الى ان كلام رئيس مجلس النواب نبيه بري، وقبله امين عام حزب الله السيد حسن نصرالله، من ان لا ارتباط بين الانتخابات الرئاسية وحرب غزة، يعني عمليا رسالة واضحة الى الداخل والخارج، مفادها ان نتائج الحرب الدائرة على جبهتي غزة والاسناد، لن تترك تداعياتها على الملف الرئاسي، اذ لا تسييل او استثمار لاي انتصار عسكري على صعيد السياسة الداخلية اللبنانية، وتحديدا ملف رئاسة الجمهورية، رغم ان كلام رئيس حزب "القوات" في ذكرى شهداء المقاومة اللبنانية، حول مسألة الانفتاح على تعديلات دستورية بعد "الرئيس"، قد اثار الكثير من التساؤلات والتحفظات لدى اكثر من مكون، خصوصا لجهة توقيته وهدفه.
ميشال نصر - الديار
لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:
https://addiyar.com/article/2197105
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
بارّاك يعلن سياسة «العصا والجزرة» لإخضاع لبنان لخطة واشنطن توافق بين عون وبري على الرد اللبناني... وسلام اكثر تشدداً!
-
مقاتلو الإيغور على حدود لبنان:ما وراء الحشود السورية الغامضة؟
-
أسئلة لبنانية على الورقة الأميركية: من يضمن الإسرائيلي؟ تخوّف من إقدام نتنياهو على عملية كبيرة في لبنان ما سر صمت السفراء على المداولات بشأن القانون الانتخابي؟
-
الوقت يضيق على لبنان للردّ على الورقة الأميركيّة... وحزب الله على موقفه بارّاك وبن فرحان في بيروت للمتابعة ووضع آليّة التنفيذ
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
11:50
حريق في خراج بلدة الشعيتية قضاء صور
-
11:47
وزارة الصحة: مصابان في استهداف مسيرة إسرائيلية سيارة في بلدة شقرا جنوب لبنان
-
11:44
معلومات "الجديد": اجتماع اللجنة الرئاسية في قصر بعبدا اليوم سيضع اللمسات الأخيرة على رد لبنان الرسمي
-
11:43
معلومات "الجديد": حزب الله تمسك بقرار وقف إطلاق النار كاملاً وأكد ضرورة أن تطبقه إسرائيل
-
11:43
معلومات "الجديد": حزب الله مستعد لمناقشة سلاحه ضمن استراتيجية دفاعية أو حوار داخلي
-
11:42
معلومات "الجديد": حزب الله سلّم رده على ورقة توماس براك إلى الجهات الرسمية
