اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشفت مصادر مواكبة ان "الخماسية" الدولية في تحركها الجديد ستنطلق من مقاربة جديدة للملف الرئاسي "بالمقلوب"، اي عنوانها جولة اتصالات حول اسم الرئيس العتيد، املا في تخطي العقبتان العالق عندهما الاستحقاق، لجهة الحوار او التشاور من جهة، وتمسك الثنائي الشيعي بمرشحه رئيس "تيار المردة" سليمان فرنجية من جهة ثانية، "طالما ان لا مرشح جدي آخر فعلي في مواجهته".

من هنا، أشارت  المصادر الى ان كلام رئيس مجلس النواب نبيه بري، وقبله امين عام حزب الله السيد حسن نصرالله، من ان لا ارتباط بين الانتخابات الرئاسية وحرب غزة، يعني عمليا رسالة واضحة الى الداخل والخارج، مفادها ان نتائج الحرب الدائرة على جبهتي غزة والاسناد، لن تترك تداعياتها على الملف الرئاسي، اذ لا تسييل او استثمار لاي انتصار عسكري على صعيد السياسة الداخلية اللبنانية، وتحديدا ملف رئاسة الجمهورية، رغم ان كلام رئيس حزب "القوات" في ذكرى شهداء المقاومة اللبنانية، حول مسألة الانفتاح على تعديلات دستورية بعد "الرئيس"، قد اثار الكثير من التساؤلات والتحفظات لدى اكثر من مكون، خصوصا لجهة توقيته وهدفه.

ميشال نصر - الديار

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2197105


الأكثر قراءة

العلويّون ضحايا العلويين