نشرت المطربة المصرية شيرين عبد الوهاب صورة تجمعها بشقيقها محمد عبر حسابها على منصة "إكس"، وكتبت عليها قائلة "في ناس كتير مش عارفين سبب الزعل مع أخويا"، لتكشف عن السبب قائلة "في يوم خيرني بينه وبين اللي كنت متزوجاه.. ولأن ربنا أمر الزوجة بطاعة زوجها.. فأنا قررت إني أرضي ربنا".
لكن يبدو أن اختيار المطربة المصرية لم يكن في محله، حيث تابعت قائلة "بس أنت صح وأنا آسفة على كل حاجه قلتها ليا وأنا معملتش بيها".
لتعترف باعتراف صادم في نهاية حديثها قائلة "بعتك بأرخص تمن.. ياريتني كنت سمعت كلامك يا غالي"، في إشارة لندمها على اختيار صف زوجها السابق حسام حبيب، وترك الجانب الخاص بعائلتها.
ورد شقيقها الذي غفر كل ما مضى، بعدما رد قائلا "أولا انتي أختي الكبيرة وأمي التانية.. وأنا تحت رجلك.. مفيش أم وأخت كبيرة تتأسف لابنها".
وشدد على وقوفه إلى جوار شقيقته قائلا: "أنا تحت رجلك وانتي تاج راسي.. أنا بس بعدت عشان أصون كرامتي.. والمشاكل مكنتش مشاكلك انتي".
(العربية)
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
سلام متمسك بصلاحياته: لست «ليبان بوست»... عقبات امام التأليف؟ التعيينات الأمنية على نار حامية... هل تبدأ المداورة من المراكز الهامة؟ ماكرون لفريقه: مؤتمر لإعادة الاعمار في بيروت بحضور دولي
-
أنا أميركا ... أنا العالم
-
عون اكثر واقعية من سلام والاخير يسرّ لمقربين: لن التزم بتوقيت
-
لبنان امام استحقاق وقف النار وواشنطن: لإنهاء الإنسحاب بمهلة 60 يوماً سلام عرض على عون خارطة طريق لحكومة تحظى بثقة شعبية وعربية ودولية انطلاقة الجمهورية الثالثة بعد الانتخابات النيابية...وبن فرحان: السعودية لن تترك الشعب اللبناني
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
23:38
القناة 14 "الإسرائيلية" عن مسؤول أمني رفيع: رئيس الاستخبارات العسكرية سيقال إن تبين أن له دورا في إخفاق 7 تشرين الأول.
-
23:37
مستوطنون يهاجمون مدرسة بورين الثانوية جنوبي نابلس ويعبثون بمحتوياتها.
-
23:37
مئات الفلسطينيين لا يزالون عالقين منذ ساعات عند حواجز الاحتلال العسكرية المنتشرة في الضفة.
-
23:36
القسام: عناصرنا يخوضون اشتباكات ضارية مع قوات العدو في بلدتي عرابة وفحمة غرب مدينة جنين شمال الضفة الغربية.
-
23:06
غرفة التحكم المروري للسائقين: لتوخي الحذر وتخفيف السرعة بسبب تساقط الأمطار التي تسبب إنزلاقات وحوادث مرورية حرصًا على السلامة العامة.
-
22:46
البيت الأبيض: الرئيس ترامب وقع أمرا تنفيذيا بتعليق دخول المهاجرين من الحدود الجنوبية.