كتب وزير الأشغال العامة في حكومة تصريف الأعمال علي حمية على منصة "إكس": "مطار رفيق الحريري الدولي بيروت يعمل بشكل طبيعي".
وجاء كلام حمية بعدما تعرّضت منطقة الاوزاعي بمحاذاة المطار ليل أمس لغارة عنيفة، كما سُجّلت بعض الأضرار في حرم المطار جراء قوّة القصف.
وأفيد بأن لا أضرار في مطار بيروت نتيجة الغارات "الإسرائيلية" مساءً وقد اقتصر الأمر على تناثر الأحجار على المدرج الغربي وطريق الخدمة إضافة إلى أضرار بسيطة في محيط المدرج 17، وبأن عملية تنظيف المكان بدأت فجراً والعمل جار حتى اللحظة كما أن الأمور قد عادت إلى طبيعتها والمطار يعمل بكل أقسامه وبشكل طبيعي.
يتم قراءة الآن
-
جلسة بلا ثنائي؟ علامات استفهام تسبق اجتماع الحكومة لبنان مقبل على تطورات ميدانية خطيرة يصعب تجاهلها تحركات شعبية مرشّحة للتصاعد... وحرص على تفادي الصدام بين الجيش والمتظاهرين
-
هل تكترث "إسرائيل" بقرار مجلس وزرائنا؟
-
سمر ابي خليل ....نائبة؟
-
قرار الحكومة على شاكلة "جحا والملك والحمار" "الثنائي" يتدرّج بالتصعيد... ولا تخلّي عن 3 ثوابت الجيش "خط أحمر"... "وشعرة معاوية" مع عون
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
23:48
ترامب: لو لم نفرض رسوما جمركية على دول أخرى لكنا عاجزين اقتصاديا، وسأفعل كل ما أستطيع لوقف القتل في أوكرانيا، ولا أحب الانتظار طويلا وأعتقد أن ما يحدث في أوكرانيا عار.
-
23:47
الرئيس الأميركي دونالد ترامب: بوتين وزيلنسكي يريدان لقائي وسأعمل ما بوسعي لإنهاء الحرب في أوكرانيا، ولا يجب على بوتين أن يلتقي زيلنسكي قبل أن يلتقي بي، وإنهاء الحرب في أوكرانيا بيد بوتين.
-
23:33
وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو: نرحب بقرار الحكومة اللبنانية الشجاع والتاريخي بالسير نحو السيادة الكاملة، ويمكن للبنان الاعتماد علينا في الوقوف إلى جانبه في مسار السيادة.
-
22:59
وزير الخارجية التركي هاكان فيدان: أكدت خلال زيارتي لدمشق استعدادنا للمساعدة في ما يتعلق بإدارة وأمن مخيمات شمال شرق سوريا، وبحثت خلال زيارتي لدمشق أنشطة "إسرائيل" التي تستهدف سوريا.
-
22:59
فيدان: سنواصل الوقوف إلى جانب الشعب السوري ودعم تطلعاته وإرادته المشروعة، وعلى عاتق المجتمع الدولي مسؤولية مشتركة لمنع التسامح مع سياسات "إسرائيل".
-
21:59
الخارجية الأميركية: سوريا على مفترق طرق والرئيس ترامب كان واضحا بأنه يريد إعطاءها الفرصة للنجاح، والرئيس ترامب كان واضحا بأنه يريد أن يرى أفعالا من روسيا باتجاه السلام وليس وعودا فقط.
