اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أكدت مصادر ديبلوماسية ان الوجه الايجابي في القمة العربية الاسلامية، كان تقصد ولي العهد السعودي تظهير التقارب الايجابي مع طهران وكذلك مع دمشق، حيث التقى الرئيس السوري على هامش القمة.

ولفتت تلك المصادر الى ان الجميع في المنطقة متهيب من عودة دونالد ترامب الى البيت الابيض، في ظل تجربة مريرة لسنواته الاربع العجاف في ولايته الاولى، وثمة توجه لخلق تكتلات اقليمية في اطار حماية استباقية ذاتية، في ظل توجه واضح لدى الادارة الاميركية للإنكفاء مرة جديدة نحو فكرة «أميركا أولا» ، وفرض شروط فظة مقابل الدعم والحماية الاميركية.


ابراهيم ناصرالدين- "الديار"


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2211984

الأكثر قراءة

خاص "الديار": أول عملية استشهادية في الخيام ومعارك عنيفة مستمرة