اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب


رأى الوزير السابق ميشال فرعون أن "الجزء الأكبر مما يجري في لبنان مرتبط بالملف النووي الايراني وليس بحرب غزة".

وعن وقف اطلاق النار، قال في تصريح: "نأمل ذلك، ولكن توجد أسباب تدفعنا الى الشك بالشفافية حول مسألة انهاء الحرب على لبنان من الجهتين، خصوصا أننا تعودنا الجانب الاسرائيلي الذي يؤجل الحلول. والاسباب هي: تأجيل الموعد حتّى تسلم الرئيس دونالد ترامب السلطة في 20 كانون الثاني. ولن يوقف الحرب دون حل الملف النووي الايراني، كما يمكن أن يهدد الحل المبكّر نتنياهو سياسيا. بالاضافة الى الدور الهام للميدان فكلما زاد التوغل الاسرائيلي يصعب التوصل الى اتفاق بالشّروط نفسها"، مشيرا "الى أننا في هذه المرحلة لا نملك رفاهية البحث عن بديل عن اتفاق الطائف، خصوصا انه يعتمد اللامركزية الادارية، فما ينقصنا هو تطبيقه فقط بداية بانتخاب رئيساً للجمهوريّة. وعندما تتوقف الحرب سيكون حزب الله حزبا سياسيا وشريكا أساسيا في الحياة السياسية اللبنانية، ولكن عندما ندخل في التفاصيل عليه أن يعلن كما فعلت القوات بعد الطائف بتسليم السلاح ووقف التمويل ".

الأكثر قراءة

المقاومة تثبّت مُعادلة بيروت مقابل «تل أبيب» وتمطر «اسرائيل» بأكثر من 300 صاروخ العدو يتقصد استهداف الجيش اللبناني بوريل يحذّر: لبنان على شفير الانهيار