اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت مصادر خارجية متابعة الى ان مهلة الشهر التي تركها رئيس مجلس النواب نبيه بري مفتوحة لانجاز "حوار غير مباشر" بين الاطراف، للاتفاق على اسم للرئاسة، قد لا تنجح في الوصول الى نتيجة دون ضغوط خارجية، ذلك ان ثمة مجموعة من الاسماء المطروحة غير المطابقة للمواصفات الموضوعة، سواء من جهة "الخماسية" الباريسية، او من جهة المملكة العربية السعودية، التي اعاد سفيرها في بيروت وليد البخاري التأكيد امام مَن تواصل معه من نواب خلال الايام الماضية، التأكيد على ان الرياض غير مهتمة بالاسم بقدر اهتمامها بالمواصفات، معددا المعايير التالية: "النزاهة، عدم الانغماس في الفساد والارادة الاصلاحية، والقدرة على لم الشمل واستيعاب مختلف القوى السياسية من خلال علاقات سليمة يرعاها الدستور"، وفقا لما نقل عنه حرفيا احد من التقاهم، وهو ما يستكمل الصورة التي وضعت "الخماسية" بعض ملامحها، وهي ان يكون "سياديا ومؤمن بالطائف".

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2215187


الأكثر قراءة

حزب الله يتدخل لانقاذ «وقف النار»... الاتفاق «يهتز ولا يقع»؟ العدو يريد فرض وقائع ميدانيّة... «والكرة» في ملعب الدول الضامنة