في الحرب السورية، كان لافتا بالامس اعلان الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم وقوف الحزب مع سوريا، وهو امر لم يكن مفاجئا، بوجود مستشارين عسكريين للحزب، وربما قد يتعزز وجودهم في الساعات القليلة المقبلة، لكن وفق مصادر ديبلوماسية، فان اليد العليا تبدو اليوم في صالح تركيا، التي تريد فرض امر واقع سياسي، وهو ما برز واضحا في اتصال الرئيس التركي رجب طيب اردوغان مع الامين العام للامم المتحدة انطونيو غوتيرش، حيث اكد له ان وضعا جديدا يتكون في سوريا ،وعلى النظام التحدث الآن مع المعارضة.
وبانتظار اللقاء الروسي- التركي- الايراني – القطري المرتقب، تبقى الخشية بحسب المصادر الديبلوماسية، من خروج الامور عن سيطرة تركيا، التي لا تسيطر بشكل كامل على «جبهة النصرة» التي تتلقى دعما اميركيا- «اسرائيليا» استخباراتيا، وقد تحاول الاستفادة من تقدمها على الارض لفرض وقائع لا تتماشى مع الاجندة التركية.
ابراهيم ناصر الدين - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:
يتم قراءة الآن
-
انفتاح الشرع على "حزب الله"؟!
-
باراك عائد بشرط نتنياهو: فليبدأ لبنان بنزع سلاح حزب الله قاسم: سلاحنا روحنا لن نتخلى عنه ونرفض الخطوة بخطوة اتصالات مفتوحة لنزع فتيل جلسة 2 أيلول... ومعلومات متباينة حول تقرير الجيش
-
الكورة تواجه أخطر مؤامرة بيئيّة... والبديل موجود
-
أسرار التخصصات الجامعيّة المطلوبة لعقود مقبلة!
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
19:34
وكالة أنباء إيسنا الإيرانية: انتهاء المفاوضات بين إيران والترويكا الأوروبية في جنيف.
-
19:33
المتحدث باسم الصليب الأحمر الدولي في غزة: إسرائيل سلطة احتلال ونطالب بأخذ إعلان المجاعة في الاعتبار.
-
19:32
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: أدعو نتنياهو إلى إنهاء اندفاعه القاتل في غزة
-
19:32
وسائل إعلام "إسرائيلية": انتهاء اجتماع المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية بعد ساعتين من انعقاده.
-
19:09
الجيش "الإسرائيلي": التحقيق الأولي أظهر أن قواتنا في خان يونس رصدت كاميرا نصبتها حماس في منطقة مستشفى ناصر.
-
19:09
الجيش "الإسرائيلي": الكاميرا بمنطقة مستشفى ناصر تستخدم لمراقبة نشاط قوات الجيش بهدف توجيه الأنشطة الإرهابية ضدها، وقواتنا عملت على إزالة التهديد من خلال استهداف الكاميرا بمنطقة مستشفى ناصر وتفكيكها.
