اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت المعلومات ان الحكومة السورية الجديدة برئاسة محمد البشير ستدير المرحلة الانتقالية لتامين انتخابات رئاسية بعد فترة وليحكم من يحكم، هذا الاتفاق رعت أنقرة تنفيذه في الدوحة بحضور روسيا وايران والعراق وطلب الاسد شخصيا حضور السعودية والامارات ولم تعرف الأسباب، وصدر القرار برحيل الاسد الذي ابلغ به بواسطة الروس، فغادرت طائرته الى موسكو، فيما نجحت تركيا بتقديم وتسويق الجولاني للاميركيين "بالكرافات" "والجينز" بدلا من "تاريخه الارهابي" والتعهد بنهج حزب العدالة والتنمية في الحكم في سوريا عبر دستور جديد يضمن كل مكونات الشعب السوري وحدود الدول المجاورة وحفظ الامن وتطبيق القانون على الجميع وعدم اراقة الدماء ومنع التعديات والتشفي، واذا نجح الجولاني في هذه الخطوات فان الرئاسة السورية محسومة له والا دخلت في الفلتان والتقسيم، وبالتالي فان الحكم على المرحلة الجديدة مرهون بالممارسات خلال الفترة الانتقالية.


رضوان الذيب - الديار 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2217147

الأكثر قراءة

باراك عائد بشرط نتنياهو: فليبدأ لبنان بنزع سلاح حزب الله قاسم: سلاحنا روحنا لن نتخلى عنه ونرفض الخطوة بخطوة اتصالات مفتوحة لنزع فتيل جلسة 2 أيلول... ومعلومات متباينة حول تقرير الجيش