اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

اشارت أوساط نيابية الى ان بورصة المرشحين تتأرجح صعودا ونزولا، علما ان نظرية اذا كان الرئيس العتيد مما يسمى معارضة سوف يكون رئيس الحكومة الجديدة من الموالاة باتت اكثر صعوبة في ظل الضغوط الخارجية، والسباق القائم بين الشخصيات السنية بعد انسحاب الرئيس السابق تمام سلام من السباق، فيما تعززت المخاوف من تطورات امنية قد تستجد في اللحظات الأخيرة لتعطيل الانتخابات الرئاسية كون العوامل الإقليمية التي أدت للحرب على لبنان لا تزال موجودة وتتفاعل يوميا.

وعلى بعد ستة ايام من استحقاق ساعة الحقيقة شهدت الساعات الماضية توافقاً مبدئياً بين اطراف المعارضة على تطيير نصاب الجلسة و"فرطها" في حال تبين فعليا تامين "معسكر السلطة" الـ 65 لمرشحه في الدورة الثانية، بـ "قبة باط اميركية – غربية"، ما سيعني عمليا تاجيل الاستحقاق الى الربيع القادم على اقل تقدير.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2221112