اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت مصادر سياسية بأن تعيين رئيساً للحكومة له وجهتي نظر. الاولى، والتي تعبر عنها المعارضة وتدفع باتجاهها، بان التغيير بدأ وبالتالي ضرورة الذهاب الى وجه جديد في رئاسة الحكومة، ما سينعكس على تركيبتها ووزرائها، والثانية التي يميل اليها فريق الثنائي، والتي تفضل عدم احداث تغيير قد يعرقل التشكيل، اقله في هذه المرحلة، فيما يذهب فريق وسطي الى اعتبار ان المسالة "مش حرزانة" في حال تسليم الجميع باعتبار الحكومة الاولى حكومة انتخابات، لذلك ابقاء القديم على قدمه، على ان تحسم هوية مجلس 2026 طبيعة حكومة "العهد الاولى"، في استنساخ لتجربة "الجنرال عون".


ميشال نصر - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2222302


الأكثر قراءة

دعم دولي لولادة حكومية قيصرية بثقة متواضعة الدوحة تعود الى بيروت من جديد... دعم للمؤسسات ونفط وغاز واشنطن لنتنياهو: لاستبعاد خيار تجدد المعارك في لبنان