1- إلى مُحلّلي "غبّ الطلب" من كثيري الإطلالات على الشاشات: قُوا نفوسكم من لعنات الخيبات الآتية بأن لا تعدوا السامعين بفرجٍ قريب. حسبُ الناس، في هذه المرحلة من التحوّلات، التقاطُ الأنفاس. فلقد شارف اللبنانيون، أغلبُهم، على الموت اختناقًا من كثرة الخيبات متتاليةً لسنواتٍ عجافٍ طِوال. وكثرةُ الأحلام بالخلاص، تحليلًا ووعودًا، لا تشقّ طريقًا يوصل الحالمين به إليه...
-هل يفعلها جوزاف عون ومعه نوّاف سلام فتتحقّق في هذا العهد عدالةٌ افتقدناها لعهود؟ الشعب، ببقايا أحراره الأحرار الصادقين، مدعوٌّ إلى ملاقاة وعد العهد ومواكبته، لا في منتصف الطريق، بل من أوّله. علّنا، بهذه المواكبة، نوقف مزيدًا من الجنائز في موكب التاريخ.
2- لا يمكن لفاسدٍ أن يكون مقاومًا أو نصيرًا للمقاومة. هو، في أحسن أحواله، تاجرٌ يبيع ويشتري ولكن بغير عدل الله. هي حقيقة لا تخفى على متمرّس بالصراع. وعليه، يساورنا عجبٌ بل ارتيابٌ من إصرار بعضهم على استنصار مشهودٍ له بطول الباع في البيع، في الشراء وفي مختلف أسواق الفساد.
3- مثَلُ المدّاح مثَلُ النبّاح. كلاهما الهوانُ هواه. أحدهما ما صاتَ إلّا لكي تُلقمه ما يسدّ به فاه.
يتم قراءة الآن
-
سلام متمسك بصلاحياته: لست «ليبان بوست»... عقبات امام التأليف؟ التعيينات الأمنية على نار حامية... هل تبدأ المداورة من المراكز الهامة؟ ماكرون لفريقه: مؤتمر لإعادة الاعمار في بيروت بحضور دولي
-
أنا أميركا ... أنا العالم
-
عون اكثر واقعية من سلام والاخير يسرّ لمقربين: لن التزم بتوقيت
-
اغتيال مسؤول من”حزب الله” في البقاع الغربي
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
22:07
جيش الاحتلال ينفذ عملية نسف لثلاث منازل في بلدة دير ميماس محلة الخلة طريق العزية في جنوب لبنان.
-
22:06
الاحتلال "الاسرائيلي" يجدد خرقه لاتفاق وقف النار ويحرق مستودع شركة (JNE) في تل نحاس - برج الملوك لصاحبه ايلي سليمان رئيس بلدية برج الملوك، كما احرق شقة سكنية في المبنى ذاته، وقدرت قيمة الخسائر في المستودع بحوالي الـ 400,000$.
-
21:42
"سي إن إن" عن عضو بمجلس إدارة الشركة الأم لتطبيق تيك توك: صفقة لإنقاذ التطبيق من الحجب في أميركا ستتم قريبا.
-
21:41
سرايا القدس - كتيبة جنين: مقاتلونا أمطروا قوات الاحتلال بمحيط المنزل المحاصر بزخات من الرصاص محققين إصابات مؤكدة.
-
21:41
وكالة تاس الروسية: موسكو لم تتوصل بعد إلى نتيجة مع السلطات السورية الجديدة بشأن القواعد العسكرية.
-
21:14
ترامب: شركاؤنا في سوريا أولى بالحكم في سوريا من التنظيمات التي كنا نحاربها، وأردوغان صديق لي وسأطلب منه تسليم "الجولاني" لاستخباراتنا، وأنا أنهيت الدولة الإسلامية في سوريا وبايدن قام بتسليمهم سوريا.