ردت وزارة الأشغال العامة والنقل، في بيان ، على التساؤلات المتداولة حول تحقيقات حادثة تجمع المياه في سن الفيل - ميرنا الشالوحي، وقالت:"نظرًا للتساؤلات المطروحة حول التدابير المتخذة ونتائج التحقيقات المتعلقة بحادثة تجمع المياه في سن الفيل، نؤكد أن المديرية العامة للطرق والمباني قد أعدّت تقريرًا فنيًا مفصّلًا حول أسباب تجمع المياه في المنطقة، متناولًا العوامل التي أدت إلى الحادثة، إضافةً إلى استعراض الإجراءات التي اتُّخذت فور وقوعها لمعالجة الوضع. وبناءً على هذا التقرير، أحال وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني، التقرير إلى التفتيش المركزي والنيابة العامة المالية، بهدف اتخاذ المقتضى القانوني اللازم وفقًا للأصول المرعية".
وأكدت الوزارة "التزامها التام للشفافية في هذا الملف"، مشددةً على أنه "سيتم الإعلان عن أي مستجدات فور ورودها من الجهات المعنية".
يتم قراءة الآن
-
من هو الشريك المسيحي الذي يراهن عليه في لبنان؟ جنبلاط صاحب قرار "الحرب والسلم" في الجبل... يختار المصالحة وشريكه فيها
-
سورية تتعرّى من عظامها
-
استنفار أمني وسياسي «لنأي» لبنان عن الفتنة السورية تبريرات اسرائيلية مقلقة لعدوانها...هل تمهّد للتصعيد؟
-
دمشق تحت النار ومجازر في السويداء: لا رابح من لعبة الخراب التركية «الإسرائيلية»! كيف انكسرت حسابات الشرع على أبواب السويداء؟ «تل ابيب» تريد الجنوب السوري «منطقة عازلة» وحاكم خليجي: لقد خدعنا الأميركيون
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
23:31
الرئاسة السورية: الجهات المختصة تعمل لإرسال قوة لفض الاشتباك وحل النزاع بالسويداء بالتوازي مع إجراءات سياسية.
-
23:31
الرئاسة السورية: الهجوم على العائلات الآمنة والتعدي على كرامة الناس أمر مدان ومرفوض ولن يقبل بأي ذريعة.
-
23:30
الرئاسة السورية: لا نقابل الفوضى بالفوضى بل نحمي القانون بالقانون ونرد على التعدي بالعدالة، وسوريا دولة لكل أبنائها بمختلف انتماءاتهم ومكوناتهم من الطائفة الدرزية والبدو على حد سواء.
-
23:30
الرئاسة السورية: ندعو كل الأطراف لضبط النفس وتغليب صوت العقل ونؤكد بذل جهود لإيقاف الاقتتال وضبط الانتهاكات.
-
23:29
الرئاسة السورية: الأحداث المؤسفة بالجنوب سببها اتخاذ مجموعات خارجة عن القانون السلاح وسيلة لفرض أمر واقع، وننطلق في موقفنا من أحداث الجنوب السوري من الحرص على السلم الأهلي لا منطق الانتقام.
-
23:22
شعبة "المعلومات" أوقفت السجين الثالث بين السجناء الـ 9 الفارين من سجن درك النبطية في جنوب لبنان.
