كشفت آن سيمونز، إحدى العاملات في قصر باكنغهام، عن سرّ أناقة الأميرة كيت ميدلتون الدائم وفي كل المناسبات،مشيرة إلى أن الأمر يعود إلى روتينها اليومي المنظم والبسيط.
وأوضحت العاملة التي قضت أكثر من 12 عاماً تعمل في المساكن الملكية، أن أميرة ويلز "منظمة بشكل لا يصدق. ولا توجد فوضى في حياتها، ولا مبالغة في الرفاهية، فقط بضع خطوات محددة للعناية تعتمدها وتثق بها على الدوام".
وأشارت في مقابلة مع مجلة Edit Suits أن روتين كيت يتضمن استخدام منتج واحد للشعر، ومرطب طبيعي، ولحظة من العزلة قبل بدء نشاطاتها اليومية، لافتة الى أن روتينها بسيط ولا يتعتمد على الكثير من المنتجات وقالت: "لم تكن هناك عشرات الأمصال أو المنتجات الجديدة التي تغيرها باستمرار. بل تحافظ على نفس روتينها. ولهذا السبب تنجح في المحافظة على نضارتها وجمالها".
ولفتت آن إلى أنه "في الأيام الحافلة والمرهقة، تبدأ كيت برش وجهها بالماء البارد، لتُقلل من الانتفاخ وتُعزز الدورة الدموية، مما يُضفي على بشرتها مظهراً منتعشاً دون الحاجة إلى استخدام الأمصال أو الكريمات".وتركز جداً على ترطيب البشرة كجزء أساس من روتينها الصباحي، وتستخدم منتجات طبيعية أكثر من المنتجات الغالية الثمن.
وأضافت: "كانت أميرة ويلز تحتفظ بزجاجة من زيت الأرغان المغربي العضوي 100% والمعصور على البارد على المنضدة، وكانت تضع القليل منه على أطراف شعرها بعد تمشيطه".
(روسيا اليوم)
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
21:22
قاسم: الذين يخدمون اسرائيل بمواقفهم نقول لهم لا تكونوا خداما لاسرائيل وانتم بهذه الطريقة تسيئون الى البلد، خُدام اسرائيل تاريخهم مظلم وفتنتهم دمرت لبنان.
-
21:21
قاسم: لجمهور المقاومة: انتم من يستعيد الارض بثباتكم وانتم مستقبل لبنان الواعد مع مقاومته وجيشه وشعبه التواق الى الاستقلال والحرية، ولا يحاول احد ان يثبط من عزائمنا.
-
21:20
قاسم: اذا تجاوب بعضهم في لبنان مع العدو الاسرائيلي هذا يعني انهم يضعون الاستقرار على طريق الهاوية.
-
21:20
قاسم: فلتلتزم اسرائيل بما عليها في الاتفاق ونحن نتفاهم على المستوى الداخلي على كل التفاصيل ولا مشكلة بيننا وبين رئيس الجمهورية وبيننا وبين المكونات في الداخل.
-
21:19
قاسم: لجمهور المقاومة : اثبتت التجربة في اولي البأس وما بعد وقف اطلاق النار اننا اقوياء في الميدان ويمكن ان نمنع الاخطار واهداف العدو.
-
21:19
قاسم: اذا كان البعض يعتقدون انهم بالضغوطات يخرجوننا من المعادلة فهم واهمون، واليوم لبنان يتجه نحو الاستقرار ومن يعيق الاستقرار اسرائيل وعدوانها.
