اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت مصادر إعلامية فرنسية، بأنه من المبكر الكلام على اي بحث في اي دور فرنسي لاعادة بناء الجيش السوري، بانتظار الوساطة التي تقوم بها احدى الدول العربية بين دمشق وتل ابيب للتوصل الى حلول للوضع القائم في الجنوب السوري، اي «المسألة الدرزية» او في الشرق السوري، اي «المسألة الكردية»، بعدما بات معروفا ان حكومة نتنياهو تتبنى سياسة تفتيت وتفكيك سوريا خلافا لموقف فرنسا ودول اوروبية اخرى ترى ضرورة الحفاظ على وحدة سوريا كما هي عليه حاليا.



نور نعمة - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2241953



الأكثر قراءة

ترامب يرفع العقوبات عن سوريا و«يشترط» لمساعدة لبنان طرابلس تحت الضغط: شارع غاضب وانتخابات معلّقة قضية «المرفأ» تتحرك و«المتقاعدين» الى التصعيد