اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

في عرضه العالمي الأول ضمن مسابقة تظاهرة:" نظرة ما"، الثانية في الأهمية بعد المسابقة الرسمية بمهرجان كان السينمائي الدولي، عرف الفيلم الفلسطيني: كان يا ما كان في غزة، للأخوين عرب وطرزان ناصر استفبالاً حاراً وتصفيقاً متواصلاً في صالة دييوسي بقصر المهرجان.

 "لا توجد كلمات تكفي للتعبير عن مشاعرنا كغزيين، مرت أكثر من سنة ولا تزال غزة تتعرض لأبشع إبادة جماعية في التاريخ الحديث، يوماً ما ستتوقف هذه الإبادة وعندما تروى التفاصيل سيكون ذلك عاراً على الإنسانية" هذا ما قاله مخرجا الفيلم في بيانهما، وأضافا "شقيقانا تمكنا مؤخراً من الخروج من شمال غزة بعد شهور من الحصار، التفاصيل مروعة، لكننا ما زلنا نأمل أن تنتهي هذه المأساة قريباً".

تقدم الحضور فريق الإنتاج الأجنبي للفيلم مع عدد من المشاركين في التمثيل أمام الكاميرا: نادر عبد الحي، مجد عيد، ورمزي مقدسي. ومن العالم العربي: ظافر العابدين، درة بو شوشة، المخرج السوري المقيم في ألمانيا أمير فخر الدين – يونان - المخرج المصري مراد مصطفى، وأحمد عامر.

الأكثر قراءة

نتنياهو يهدّد وأورتاغوس تساوم... لبنان يردّ بالتفاهمات والترقب انتكاسة لمخزومي في بيروت: طموح السراي يصطدم بضعف التمثيل السني «بلديات المتن»: نيكول الجميّل تتحدى ميرنا المرّ في معركة الاتحاد