كشف البوب ستار رامي عياش عن العديد من أسرار مسيرته الغنائية بمقابلة خاصة نكشف عن تفاصيلها من خلال نواعم.
تركزت مقابلة رامى عياش مع بيلبورد عربية بأكملها على استعراض محطات مسيرته، منذ الإطلالة الأولى في "استديو الفن"، والهيت الأول "بغنيلا وبدقلا".
يتأمل رامي عياش لقطات له وهو في سن السادسة عشر ويقول: "مشيت ع الطريق الصح. تمسكت بكل شيء تعلمته. الحمد لله ما تغيرت. مافي شيء غيرني".
وعند سؤاله إن كان قد شعر بالندم على أي من قراراته منذ ذلك الحين يجيب بحسم: "نهائيًا! وحتى الأخطاء التي مرت بي بعتبرها مكتوبة .
وحول سؤال عن اللحظة التى شعر فيها أنه أصبح سوبر ستار، قال رامي:"ولا مرة شعرت إنى أنجزت كل شئ، إلا فى مرة واحدة، وقت أمى الله يرحمها كانت موجودة فى حفل بدار الأوبرا المصرية، وكان حلمها أن ترى الأوبرا التى غنت على مسرحها السيدة أم كلثوم، وتحقق حلمها، كما تحقق حلمها أيضا بعدما رأتنى أغنى على نفس المسرح، فتحقق حلمين بليلة واحدة، ثم ذهبت بها إلى مشاهدة الأهرامات، فهذا كان حلم ثالث، ثم شاهدت الزعيم عادل إمام فكان هذا أيضا حلمها الرابع، وتحقق تكل هذه الأحلام فى أسبوع واحد، وكان هذا من أهم إنجازاتى لأمي".
ورد رامي على سؤال هل مصر هى حلم فنانى بلاد الشام ؟.. فقال: "لاشك فى ذلك فمصر بها 100 مليون مواطن، ولها فضل كبير على، ودائما أقولها فى كل وقت ودائما فخور بها، مصر فتحت لى ذراعيها واهتمامها بى كان كبير، ووصلت لمرحلة أتعامل فى مصر كمصرى وليس كلبناني".
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
20:25
تايمز أوف "إسرائيل": إصابة شخص إثر سقوط شظية من صاروخ باليستي إيراني تم اعتراضه وسط "إسرائيل".
-
20:10
الجيش "الإسرائيلي": مقتل جندي برتبة رقيب أول من كتيبة الهندسة القتالية في معارك جنوبي قطاع غزة.
-
20:02
حماس: نطالب الدول العربية والإسلامية والأمم المتحدة بكسر الصمت والتحرك العاجل لوقف العدوان، ونحذر من استمرار الآلية الصهيونية الدموية للتحكم في المساعدات وتحويلها إلى أدوات قتل.
-
20:02
حماس: ندعو لاعتماد الأمم المتحدة ووكالاتها كجهة موثوقة وآمنة لإيصال المساعدات لأهلنا في غزة.
-
20:01
وزيرة التنمية البريطانية: قتل مدنيين عند مراكز توزيع المساعدات في غزة أمر مروع، ويمكن إنقاذ الأرواح إن سمحت إسرائيل للأمم المتحدة بإدخال المساعدات لغزة بكميات كبيرة.
-
19:56
الجيش "الإسرائيلي" يزعم: تم اعتراض الصواريخ الإيرانية التي استهدفت منطقة تل أبيب الكبرى.
