عقدت السيدة بهية الحريري في دارة مجدليون، استكمالا للتحرك الذي بدأته على خط معالجة أزمة الإنقطاع المتكرر لمياه الشفة عن مدينة صيدا وضواحيها، اجتماعا تنسيقيا مع رئيس اتحاد بلديات صيدا – الزهراني مصطفى حجازي لكون المعاناة من هذه الأزمة مشتركة بين المدينة وبعض بلدات الاتحاد، في حضور عضو المجلس البلدي مصطفى الإبريق ورئيس المصلحة الهندسية في بلدية صيدا زياد حكواتي ومنسق عام "تيار المستقبل" في صيدا والجنوب مازن حشيشو ومستشار الحريري للشؤون الهندسية مازن صباغ.
وجرى خلال اللقاء عرض لواقع تفاقم مشكلة انقطاع المياه في صيدا ومحيطها ولا سيما في عبرا والهلالية ومجدليون وجادة بري، واسبابها المتعلقة بتوقف خط الخدمة الكهربائية 24/24 الذي يغذي محطات المياه، وعدم وجود طاقة بديلة لتشغيل المضخات، الى جانب موضوع الصيانة، وما يمكن القيام به من خطوات عملية بالتعاون مع مؤسسة مياه لبنان الجنوبي من اجل إيجاد حلول دائمة لهذه الأزمة . وتقرر بنتيجة الاجتماع ، متابعة هذا الموضوع من حجازي مع رئيس المؤسسة وسيم ضاهر .
وفي اجتماع ثان، بحثت الحريري مع حجازي موضوع استكمال مشروع متحف صيدا التاريخي في حضور المدير التنفيذي للشركة العربية للأعمال المدنية ( متعهدة المشروع) محمد الشماع . وكانت الحريري تواصلت مع وزير الثقافة غسان سلامة للغاية نفسها.
يتم قراءة الآن
-
ايجابيات وسلبيات التعميمين 158 و166 غبريل للديار : اتخذ مصرف لبنان قرار رفع سقف قيمةً السحوبات لان الحل الشامل للودائع متأخر
-
بري الذي أذهل المبعوث الأميركي
-
بيروت تــُحاور و«إسرائيل» تقصف... هل نثق بالدبلوماسية الأميركية؟
-
برّاك يطرح تسوية صعبة والحكومة على مفترق طرق تحويلات المغتربين تبقي الاقتصاد حيًّا رغم الأزمات انطلاق الامتحانات الرسمية وسط احتجاجات وتحديات تربوية
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
11:58
القناة 14 الإسرائيلية: ترامب ونتنياهو لديهما استراتيجية مشتركة للتوصل لاتفاق بشأن غزة
-
11:57
بزشكيان: إيران ملتزمة بمبادئ الحوار والدبلوماسية
-
11:57
بزشكيان: قرار مجلس الشورى جاء رداً على السلوك المنحاز وغير المهني للمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية
-
11:56
بزشكيان: إيران مستعدة لتوسيع العلاقات وحل القضايا العالقة مع الاتحاد الأوروبي من خلال الحوار البنّاء والمتكافئ
-
11:55
بزشكيان: تكرار أي عدوان ضد إيران سيواجه برد أكثر حزماً وإيلاماً
-
11:55
بزشكيان: عدم التزام الوكالة الدولية بالمهنية والحياد وتجاهل الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية يثير الشك بمصداقيتها ويثير الأسئلة حول جدوى عضوية الدول في مثل هذه المنظمات الدولية
