أظهرت دراسة حديثة أن الساعات الذكية لا تقدم قياسات دقيقة لمستويات التوتر النفسي، مشيرة إلى وجود فجوة كبيرة بين ما يشعر به المستخدمون فعليًا وما ترصده الأجهزة.
البحث أوضح أن اعتماد هذه الساعات على معدل ضربات القلب كمؤشر أساسي للتوتر يجعل النتائج عرضة للتأثر بعوامل أخرى، مثل النشاط البدني أو الانفعال أو حتى صعود الدرج.
ورغم دقتها النسبية في تتبع النوم وعدد الخطوات، شدد الباحثون على أن هذه الأجهزة أدوات استهلاكية وليست أجهزة طبية، ولا ينبغي استخدامها لتشخيص الحالة النفسية.
الشركات المصنعة توصي بارتداء الساعة لفترات أطول، خصوصًا أثناء النوم، لتحسين دقة البيانات، لكن الدراسة خلصت إلى أن قياس التوتر النفسي يظل محدود الفاعلية مقارنة بالأدوات الطبية المتخصصة.
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
هل هدف زيارة الموفدين لبيروت منع الانفجار؟ المخاوف تتصاعد من مشاريع تغيّر وجه لبنان السياسي
-
بنيامين نتنياهو على أكتافنا
-
خطة الجيش لحصر السلاح... جانب سياسي وآخر تقني ــ عسكري؟ القرار القضائي يهز الوسط المالي: بداية رحلة استعادة الودائع؟
-
برّاك وأورتاغوس في باريس... ردّ "إسرائيلي" سلبي؟ تعزيزات عسكريّة على الحدود و"اليونيفيل" تهتز
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
08:15
أطباء بلا حدود: 40 وفاة بالكوليرا في السودان خلال أسبوع واحد
-
08:07
تحقيق لمجلة "972+" الإسرائيلية: إظهار صحفييين على أنهم عملاء لحماس هدفه تهدئة الغضب العالمي على قتلهم، وآخرهم أنس الشريف.
-
08:06
تحقيق لمجلة "972+" الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي شغّل وحدة خاصة تسمى "خلية إضفاء الشرعية" لجمع معلومات تحسن صورة إسرائيل دوليا.
-
08:06
تحقيق لمجلة "972+" الإسرائيلية: الوحدة كلفت بتحديد هوية الصحفيين في غزة الذين يمكن تصويرهم على أنهم عملاء لحماس.
-
07:57
رئيس الكنيست في رسالة إلى الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني: إذا أردتم إقامة دولة فلسطينية فأقيموها في لندن أو باريس.
-
07:57
رئيس الكنيست في رسالة إلى الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني: إذا تم الاعتراف بدولة فلسطينية فقد انتصرت حماس.
