عادت نجمة الواقع كورتني كردشيان لتجد نفسها مرّة أخرى في مركز إشاعات الحمل، بعد أن نشرت مجموعة من الصّور من إجازتها الرّومنسيّة في بورتوفينو، إيطاليا.
نشرت الأمّ لأربعة أطفال صورًا من رحلتها، بينها صورة سيلفي أمام المرآة بالبكيني، ما دفع المتابعين للتكّهن بشأن احتمال حملها مرّة أخرى. لكن كورتني كانت سريعة في نفي هذه التّكهنات بأسلوبها المرح والصّريح.
في منشورها الّذي تضمّن عدّة صور، لاحظ المعجبون بها ما ظنّوه “انتفاخ بطن الحمل”، وهذا ما أدّى إلى تعليقات مثل “هل هي حامل؟” و”حامل مرّة أخرى؟”
بدلاً من ترك الإشاعات تتصاعد، ردّت كورتني مباشرة في التّعليقات قائلة:
“ربّما الأمر يتعلق بالرّضاعة الطّبيعيّة، أو أكل الجيلاتو والفوكاتشيا والباستا، وعدم ممارسة التّمارين، والعيش بأفضل طريقة ممكنة!”
جاء ردّها هذا ليؤكد إيمانها بقبول التّغيّرات الّتي تطرأ على الجسم بعد الولادة، والتّمتّع بالحياة دون اعتذار، بغضّ النّظر عن افتراضات الآخرين.
لم تكن هذه هي المرّة الأولى الّتي تواجه فيها كورتني النّقد بشأن جسدها. بعد ولادة طفلها الأصغر روكي ثيرتين، كانت دائمًا تدافع عن نفسها ضدّ التّوقّعات غير الواقعيّة والضّغوط الاجتماعيّة.
في العام الماضي، تحدّت متابعيها الّذين انتقدوا مظهرها الجسديّ، مذكّرة الجميع – ونفسها أيضًا – بأن لكلّ مرحلة من مراحل الأمومة جمالها وتحدّياتها الخاصّة.
تلقّى ردّ كورتني دعمًا واسعًا من المعجبين بها ووسائل الإعلام، إذ أشادوا برسالتها حول حبّ الذّات والقوّة. ودافع الكثيرون عنها ضدّ شائعات الحمل وأثنوا على صراحتها.
بصراحة
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
لقاء سري يعيد الحرارة بين «بعبدا» و«حزب الله» شرط اميركي جديد «لتمديد محدود» للطوارئ الدولية صيد ثمين لـ«الجيش»: تنسيق بين «عين الحلوة» وفصائل سورية
-
«إسرائيل» تفرض واقعها جنوب لبنان... لا تعهدات ولا ديبلوماسية توقفها قلق من مرافقة السناتور غراهام المتشدد «اسرائيليا» لبرّاك واورتاغوس الى بيروت
-
رقصة الغراب حول جثة نتنياهو
-
أما آن للشيعة أن يستريحوا؟
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
15:59
المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية: المستشفيات في غزة بحاجة للمستلزمات الطبية ومنعنا من إدخالها، وأدخلنا كميات قليلة من المستلزمات الطبية وأجلينا عددا من المصابين، والأولوية هي وقف إطلاق النار كي نتمكن من تقديم المساعدة للأهالي.
-
15:58
هيئة البث عن السفير الأميركي في "إسرائيل": واشنطن ستترك "لإسرائيل" اتخاذ القرار بشأن الصفقة أو استمرار الحرب في غزة، وموقفنا واضح وهو وجوب عودة كل المختطفين وعدم بقاء حماس في السلطة.
-
15:57
الرئاسة التركية: أردوغان أكد لماكرون استعداد بلاده لاستضافة أي جهود في إطار مفاوضات سلام بين روسيا وأوكرانيا، كما أكد له أنه من الضروري كبح جماح "إسرائيل" التي تسرع في تنفيذ خطتها لاحتلال غزة.
-
15:15
نتنياهو: القضاء على المعقل الأخير لحماس أمر ضروري لتحقيق السلام الدائم، وهدفنا إطلاق سراح جميع الرهائن ونزع سلاح حماس.
-
15:14
حماس: اليوم الدولي لضحايا الإرهاب يحمل الأمم المتحدة والمجتمع الدولي مسؤولية وقف العدوان وإنهاء الاحتلال.
-
15:14
رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو: ترامب يدعم بشكل كامل هدفنا العسكري للسيطرة على مدينة غزة من أجل القضاء على حماس، وهدفي ليس احتلال غزة بل إعطاؤها و"إسرائيل" مستقبلا مختلفا وأعتقد أننا قريبون من تحقيق ذلك.
