اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب رنّ جرس الهاتف في منزلي احد الايام في شهر نيسان من عام 1988، على ما اذكر وكان المتكلم على الطرف الآخر، الشاعر محمد يوسف حمود، الذي قال لي بأنه متشوق للاجتماع بي وهو يقرأ لي بصورة دائمة. ثم اردف...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830

الأكثر قراءة

خاص "الديار": أول عملية استشهادية في الخيام ومعارك عنيفة مستمرة