اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ها أنا الآن أكتبكِ حرفاً حرفاً وأصفكِ بخيال المسافر عن نفسه ليقترب من الله ولو كان لي صفة المضارع بالإستمرار لدونت أسمكِ حتى القيامة أو بعدها، فأول الحب فيكِ حلماً ووتر، عطر الكمنجات يقتُلني...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830

الأكثر قراءة

لمن يعمل فؤاد السنيورة ؟