اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

في تحرك اميركي تعول عليه بعض قوى المعارضة، لفرملة الاندفاعة السعودية تجاه ايران، لم يحقق مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان في المملكة العربيّة السعوديّة اي اخترق نوعي ، خصوصا إحياء مشروع إعادة تشكيل جبهة إقليميّة في مواجهة إيران وطُموحاتها الإقليميّة والنوويّة. ووفقا لمصادر ديبلوماسية ، فان وزير الخارجية الاميركية أنتوني بلينكن سيزور الرياض للسبب نفسه، محاولا ترميم العلاقات مع السعودية لمنعها من الاندفاع والتوجّه شرقًا إلى الصين، وشمالًا إلى روسيا، وإعادة علاقاتها مع الجار الإيراني. ووفقا لتلك الاوساط لم يقدم سوليفان أيّ عرض جدي لدفْع المملكة الى العودة الى العلاقات الاحادية مع واشنطن، كما أنه لم يطرح اي أوراق ضغط عليها للتخلّي عن العلاقة المستجدة مع ايران والصين وروسيا، لكنه حضها على عدم الانضمام إلى منظومة «بريكس» «وشنغهاي» الاقتصاديّة.

ابراهيم ناصر الدين - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2092073

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟