اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشفت مصادر ديبلوماسية انه بعيدا عن كل الاجواء التضليلية في بيروت ، وضخ المعلومات المتناقضة، فان مسألة الرئاسة باتت خلف اصحاب القرار الدوليين، الذين حسموا الخيارات وباتوا في طور مناقشة الحكومة وشكلها واسماء وزرائها، بعدما انهوا النقاش في المعايير الواجب توافرها ، واهمها عدم جواز ان يكون قد تم توزيرهم سابقا، مع مراعاة مبدأ خبرة العمل في الشأن العام، كفوءة في ادارة الملفات التي ستعهد اليها، فالحكومة الجديدة مدعوة بلا اي شك الى اجراء تعيينات وتغييرات جذرية في الادارة بكل انواعها، وبالتالي كل الوجوه مرشحة للتغيير حتما.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2094093

الأكثر قراءة

بطة عرجاء لتسوية عرجاء