بحسب المعلومات، بحال وصلت الامور الى إعلان تأييد ترشيح جهاد أزعور رسمياً من قبل فريق معين لمواجهة مرشح الفريق الآخر، لن يكون أزعور وحده المتضرر، فإن رئيس "التيار الوطني الحر" يعمل بالملف الرئاسي بمعزل عن عدد كبير من نواب تكتله، الذين لم يتم وضعهم بجو موافقة باسيل على تبني أزعور، وهنا الحديث عن فئة من نواب التكتل التي تعتبر أن عضو التكتل ابراهيم كنعان هو الأحق في الحصول على دعم التيار ورئيسه ما دامت حظوظه موجودة ويلقى دعماً مهماً من بكركي، وبالتالي فإن تبنّي أزعور من قبل رئيس التيار سيعرّض التكتل الى الضرر أيضاً عبر خلق مزيد من الشرخ بين الأعضاء، وهو ما يقطع الشعرة بين باسيل و"صقور الوطني الحر".
محمد علوش - "الديار"
لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:
https://addiyar.com/article/2097132
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
22:43
النائب سليم الصايغ لـ "حوار المرحلة": على كل دولار يُقدّم إلى لبنان أن يُستثمر لدعم الجيش اللبنانيّ فيساهم في ضبط الحدود والمواجهة
-
22:23
جيش الاحتلال يعترف باصابة جندي بقصف صاروخي من قطاع غزة باتجاه منطقة كرم ابو سالم
-
21:40
القناة 13 الاسرائيلية: مجلس الحرب اجمع قبل اسبوعين على ابداء مرونة في المفاوضات لكن نتنياهو تراجع عن ذلك
-
21:36
حزب الله : استهدفنا بقذائف المدفعية قوة لجنود العدو الاسرائيلي في محيط موقع راميا وحققنا اصابة مباشرة
-
21:15
حماس للعربية: "إسرائيل" يجب أن تنسحب من رفح وإدارة المعبر سنحددها لاحقا
-
21:13
الوزير عصام شرف الدين: 80 % من الأراضي السوريّة تحت سلطة الدولة السورية وهي آمنة