اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

بحسب المعلومات فإن جهاد ازعور يفكر، بحال إعلان تأييد ترشيحه رسمياً من قبل فريق معين لمواجهة مرشح الفريق الآخر، أن يعتذر عن هذه المهمة، خاصة أن الرجل يعلم بأن تبني ترشيحه سيكون لحرق اسمه ومحاولة حرق فرنجية معه، وهو ما يعني عملياً ضرب حظوظه بالوصول الى بعبدا، في هذه الدورة الانتخابية وفي دورات أخرى، كما سيكون ضربة أيضاً لحظوظه بتولي حاكمية المصرف المركزي، كونه لا يزال من ضمن مجموعة الأسماء المرشحة لهذا المنصب.

محمد علوش - "الديار"

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2097132

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»