اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت الاوســاط الى ان الاميركي الذي يولي الملف اللبناني اهمية كبرى، ويخطط لتــعزيز وجوده الامني والسياسي والديبلوماسي عبر المجمع الضخم الذي يبنيه، والذي يعدّ ثاني اضخم مبنى ديبلوماسي وقنصلي في الشرق الاوسط، لن يتخلى بسهولة عن «الورقة اللبنانية» ومن دون «ثمن»، ولن يترك الساحة لاي تفاهم ايراني- سعودي من دونه. وتلفت الاوساط الى ان الطريق الى بعبدا لا تزال «غير سالكة»، والضغط الاميركي سيتعاظم سياسياً واقتصادياً ومالياً، وسيكون هناك اشهر ثلاثة صعبة للغاية على الصعيد المالي والاقتصادي. 

علي ضاحي - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2097399

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

أردوغان ضدّ "إسرائيل"... هل نصدّق؟