اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

اعتبر "مشروع وطن الانسان" في اجتماعه الاسبوعي برئاسة النائب نعمة افرام، "انّ جولة البطريرك الراعي ولقاءاته في الفاتيكان وفرنسا والتركيز داخليّاً على قضية الفراغ الرئاسيّ وما ينتج منها، تنقل اللبنانيين إلى مرحلة الامتحان الكبير، لتشكّل الأسابيع المقبلة مرحلة مفصليّة. فإما ننقذ الجمهوريّة ونبدأ بإعادة العمل إلى النظام التشغيليّ وندخل زمن النهضة الجديدة في المنطقة، أو نتوجّه إلى مزيد من التدهور والانهيار، وأقصى ما سنلاقيه هو المزيد من العقوبات والمزيد من تزعزع ثقة المجتمع الدولي بلبنان".

ورأى المشروع "انّ لا مجال إلاّ بالإتيان برئيس جمهوريّة من المساحات المشتركة التي تجمع ما بين أكثريّة مكوّنات الوطن. رئيسٌ يستطيع العمل باسم الناس وتخفيف أوجاعهم".

ودان المجلس التنفيذي "حادثة اختطاف المواطن السعودي في لبنان التي أتت في وقت حساس جدا، في وقت يجري العمل على ترميم الثقة بين لبنان والدول العربية وتحديداً المملكة العربية السعودية. المجتمعون اعتبروا أن سرعة تحرّك الاجهزة الأمنيّة وتحرير المخطوف أنقذا لبنان من كارثة".

الأكثر قراءة

آخر ابتكارات حلفاء «إسرائيل» للضغط على لبنان: حرب شاملة بعد رفح... وعقوبات ؟! سيجورنيه سيتبلّغ التمسّك «بوحدة الساحات»...وجيش الإحتلال غير جاهز للحرب الدولة تزداد تحلّلا والشلل يتمدّد... «النفاق» السياسي يُطيّر الإنتخابات البلديّة