اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

ذكرت مصادر سياسية مطّلعة أنّ قوى «التغيير» (وعددها 13 نائباً) ليست متفقة فيما بينها على اسم الوزير السابق جهاد أزعور، رغم أنّه كان أحد الأسماء الأربعة التي قامت بطرحها على سائر القوى والمكوّنات السياسية بهدف التوافق على اسم من بينها. فبعضها يشير الى أنّ أزعور لم يتحدّث معه، ولهذا لا يمكنه أن يؤكّد انتخابه له كونه يحتاج الى معرفة تفاصيل معيّنة من المرشّح نفسه قبل تأييده له. كذلك فإذا تمّت الدعوة الى جلسة الانتخاب، وبقي الحال على وضعه، ووُجد مرشحان يتنافسان أي أزعور وفرنجية، فهو يعرف عندئذ الى مَن سيُصوّت من دون الإعلان المسبق عن اسمه. والأمر ينطبق على النوّاب المستقلّين الذين تعطي غالبيتهم أصواتها لرئيس تيار المردة سليمان فرنجية.

دوللي بشعلاني - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2097859

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟