فتح الإعلامي تامر أمين النار على مواطنته المطربة شيرين عبد الوهاب، بسبب "دعابة لم تكن في محلها" أطلقتها خلال حفلها في مدينة جدة السعودية، حيث وصفها بأنها "مُصابة بلسانها".
وقال أمين خلال برنامجه "آخر النهار" التلفزيوني، الأربعاء، إن شيرين عبدالوهاب تمتلك موهبة عظيمة وصوتًا رائعًا، إلا أنها تصر على إفساد هذه الموهبة بتعليقاتها الغريبة، وتصر كذلك على أن رصيدها بين الناس بيديها، مضيفاً أنها "تواصل وبنجاح ساحر منقطع النظير مسلسل الزلات والغلطات على المسرح"، في إشارة إلى تعليقها خلال الحفل على حرارة الجو المرتفعة في مدينة جدة، حيث قالت: "الجو حر أوي، مش كنتوا تقولوا كنت جيت بالمايوه".
ورأى أمين أن الدعابة التي أطلقتها شيرين لا تُقال على أي مسرح، لكن ما زد الطين بلّة، أن هذه الدعابة أطلقتها في السعودية، متسائلا: "ما هذا السلوك؟ ماذا نفعل؟ هل نسحب منها المايكروفون؟".
وأكد الإعلامي المصري أنه لا يقول هذا الكلام شماتة أو كرها بها، لا سيما وأنها على المستوى الفني واجهة مشرفة لمصر، مستطردا: "لكن على رأي المثل الحلو لا يكتمل، رغم أنه اكتمل عند آخرين أمثال عمرو دياب، وأنغام ومحمد منير".
كما وجه إليها رسالة، قائلا "النداء الأخير.. النداء الأخير، أرجوكِ حافظي على نفسكِ من نفسكِ، أنت حاجة حلوة لا تضيعيها بإيديك حتى أمازح الجمهور على المسرح. هذا غير ضروري".
المصدر: فوشيا
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟
-
مقايضة اوروبية للبنان في ملف النزوح: مليار يورو مقابل دور «الشرطي»؟ بلينكن يتأكد ان حرب غزة مرتبطة بحرب الشمال: اما صفقة مع حماس او حرب شاملة عصابة «التيك توك» جريمة منظمة… المتورطون 30 والضحايا عشرات القاصرين!
-
هكذا تراجعت خسائر حزب الله جنوباً
-
حزب الله.... عائدون الى حيفا وما بعدها
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
13:52
الكرملين: روسيا والدول الإفريقية تواصل تطوير التعاون الدفاعي
-
13:43
الشرطة الفرنسية اقتحمت المبنى الرئيسي لجامعة "سيانس بو" وسط باريس لإخراج الطلاب المطالبين بوقف الحرب على غزة
-
13:40
الكرملين: تصريحات الرئيس الفرنسي بشأن احتمال إرسال قوات إلى أوكرانيا خطيرة جدًّا
-
13:36
احتجاجات في هذه الأثناء أمام منزل عضو كابينت الحرب بني غانتس تطالبه بالاستقالة في حال عدم إبرام صفقة الآن
-
12:46
وقفة تضامنية مع فلسطين اليوم الجمعة أمام جامعة السوربون في العاصمة الفرنسية باريس.
-
12:43
جمهورية ترينيداد وتوباغو تنضم إلى كل من جامايكا وباربادوس في الاعتراف رسميا بدولة فلسطين.