اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت مصادر مطلعة بان ابرز ما انتجته انتخابات الداخلية للحزب «التقدمي الاشتراكي» لتنقل الحزب من المعلّم كمال جنبلاط الى «الرفيق» وليد جنبلاط الى رئيس «التقدمي الاشتراكي» تيمور جنبلاط، كان مخططا له، هو اعطاء «لوك شبابي» للحزب، وتوسيع الدور النسائي فيه، ويُعتبر انتخاب ٤ نساء من اصل ٨ كأعضاء في مجلس القيادة، كما حبوبة عون احد نواب الرئيس، انجازا حزبيا مقارنة بدور النساء بباقي الاحزاب. وبحسب المعلومات، فان تيمور جنبلاط سيحاول ترك بصمات مبكرة، باعتبار ان لديه خطة عمل واضحة للعمل الحزبي كما الوطني، على ان يبقى وليد جنبلاط حاضرا دائما بالقرارات الاستراتيجية الكبرى، اقله في المرحلة الحالية.

بولا مراد - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2102814

الأكثر قراءة

سيجورنيه يُحذر: من دون رئيس لا مكان للبنان على طاولة المفاوضات الورقة الفرنسيّة لـ«اليوم التالي» قيد الإعداد حماس تؤكد: لا اتفاق من دون وقف نهائي لإطلاق النار!