اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

تشير اوساط واسعة الإطلاع في «الثنائي الشيعي» الى ان الرسالة التي ارسلها النائب جبران باسيل قبل جلسة الاربعاء الماضي مع «صديق مشترك» الى حزب الله، وابدى فيها باسيل استعداده للحوار الرئاسي على مرشح ثالث غير جهاد ازعور وسليمان فرنجية، قوبلت بالرفض من قبل حزب الله، خصوصاً ان الورقة – الرسالة تستبعد اسم فرنجية، وهو ما رأى فيه حزب الله «مناورة» من باسيل، لا ترقى الى اصل المشكلة وطرح الحل.

وتؤكد الاوساط ان الخطوات التالية لما بعد زيارة لودريان، والتحضيرات التي ستواكب عودته في 14 تموز، ستكون محل تشاور بين حزب الله وحلفائه في الايام المقبلة، خصوصاً انه يُتوقع ان يكون في جعبة لودريان في الزيارة المقبلة اجوبة عن اسئلة كثيرة طرحها هو وطرحت عليه. بالاضافة الى طرح رئاسي او مبادرة او ربما حوار مع بنوده وكل لوازمه، بعد تأمين الموافقة المحلية عليه، خصوصاَ ان الفريق المسيحي او الفريق المعارض لفرنجية يرفض اي شكل من اشكال الحوار مسبقاً، ولا يعطي اي سيناريوهات او حلول بديلة.

علي ضاحي _ الديار

لقراءة المقلب كاملاً اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2102799-8

الأكثر قراءة

بكركي ترفض «دفن الديمقراطية وخلق السوابق» وبري يعتبر بيان «الخماسية» يُـكمل مبادرته شرف الدين يكشف لـ«الديار» عن لوائح للنازحين تنتظر موافقة الامن الوطني السوري تكثيف معاد للإغتيالات من الجنوب الى البقاع... والمقاومة مستمرة بالعمليات الردعية