اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشفت اوساط طرابلسية عن عودة الحضور التركي الى زخمه بعد إعادة انتخاب ارودغان واحتواء الآثار الانسانية والطبية للزلزال المدمر، عبر عدد من الجمعيات التركية التي تنشط في الشمال من بوابة دعم القضية الفلسطينية، ومحاولة ملء الفراغ السني لـ "تيار المستقبل" وللسعودية، ومن بوابة المدارس الدينية ودورات القرآن الكريم، وصولاً الى تقديم مساعدات طبية وغذائية، تصفها الاوساط بالمحدودة، والتي تعطى لبعض الشخصيات، ولكن من دون ان ترقى الى مستوى يمكن وصفه بأنه بداية مشروع تركي سياسي خاص للشمال او سُنّة لبنان.

علي ضاحي - "الديار"

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2104024


الأكثر قراءة

الورقة الفرنسيّة المعدّلة عند بري... وحزب الله يُحدّد ملامح «اليوم التالي» التعديلات تتضمّن إعادة «انتشار» لا انسحاب للمقاومة... ماذا عن ملف الغاز ؟ توصية المعهد القومي «الإسرائيلي»: لا تغامروا بحرب شاملة في الشمال !