اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

تقول مصادر سياسية مطّلعة بأنّ التقارب السعودي- الإيراني لم يشمل الملف اللبناني، فالسعودية مهتمّة حالياً بتطبيق خطّتها 2030، في حين تنكبّ إيران على إعادة إحياء الإتفاق النووي مع الولايات المتحدة الأميركية. ويُترك لبنان في هذه الأثناء للتوافق الداخلي الذي لا يظهر أنّه سيحصل قريباً، في ظلّ استمرار تمسّك كلّ فريق بموقفه، من دون الأخذ بموقف شريكه في الوطن. فالحزب أعلنها صراحة أنّه لا يريد رئيساً يطعن بظهر المقاومة لعدم تكرار سيناريو 7 أيّار الشهير، في حين أنّ الفريق الآخر يرفض أن يُنتخب رئيس الجمهورية من دون أكثرية مسيحية، وهو ما يُشدّد عليه البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي الذي يقف على الحياد بين الفريقين، ويُطالبهما بالحوار والنقاش بهدف التوافق على إسم الرئيس.

دوللي بشعلاني - "الديار"

لقراءة المقال كاملباً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2104015 

الأكثر قراءة

اكثر من حجمه