اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت أوساط سياسة مطلعة الى وجود حالة إرباك تسيطر على الإستحقاق الرئاسي على أكثر من خلفية، وذلك مرده إلى الأحداث التي جرت في باريس وتركت تداعياتها على مستوى أوروبا والعالم، ومن الطبيعي أنها تشكل انعكاساً سلبياً على المسار اللبناني، نظراً للدور الذي تضطلع به فرنسا تجاه لبنان. وفي هذا الصدد تشير الأوساط إلى أن الموفد الرئاسي جان إيف لودريان لم يحدد عودته إلى بيروت، على الرغم من أنها كانت في منتصف الجاري، وذلك يعود إلى أكثر من عنوان وسبب، أبرزها أولاً: ترقب التطورات الفرنسية وانحسار أحداث الفوضى وأعمال الشغب في باريس، وثانياً: توافر أجواء موثوقة عن خلافات عميقة داخل «اللقاء الخماسي» ومن الطبيعي أن يترك ذلك تداعياته على مهمة لودريان والإستحقاق الرئاسي، الذي يرتبط بشكل وثيق بالحل الدولي والإقليمي.

فادي عيد - "الديار"

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2104303

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟