قالت مصادر مقربة من جنبلاط أنه استمرار "اللقاء الديموقراطي" في دعم الوزير السابق جهاد ازعور هي عناوين من المبكر الخوض فيها، حيث ينقل وفق المعلومات بأن إعادة خلط الاوراق السياسية قد تكون بمثابة تحوّلات على صعيد كافة الأطراف والقوى، بانتظار ما ستحمله زيارة الموفد لودريان، وإن كانت لا تزال غير محددة وتحيط بها تكهّنات وتأويلات عديدة، بعدما كان سبق وأن أكد أنه سيعود في منتصف تموز الجاري.
فادي عيد - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2105200
الكلمات الدالة
مواضيع ذات صلة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
00:00
مدفعية العدو استهدفت أطراف بلدة علما الشعب ومنطقة اللبونة - جنوب الناقورة.
-
22:37
الخارجية الأميركية: السعودية واضحة بشأن تطبيع العلاقات مع إسرائيل ولها شروط
-
22:31
سماع دوي انفجارات في محيط العاصمة السورية دمشق.
-
22:27
الخارجية الأميركية: السعودية تشترط لعلاقات مع "إسرائيل" التهدئة في غزة ثم مسارا لحلّ الدولتين
-
22:20
ميقاتي: لا قدرة للدولة على إعادة إعمار الجنوب وسنرى كيف يمكن تأمين المبلغ المطلوب من الدول المانحة.
-
22:20
ميقاتي: لا ضمانات تقول إن إطلاق النار سيتوقف في الجنوب عندما يتوقف إطلاق النار في غزة.
