اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بنبرة حزينة تخالطها لوعة الاشتياق تشكو سيلا: "غصبًا عني تنازلت عن أولادي مش برضاي". دموعها الغزيرة كانت تتساقط فتُبلل قطع ملابس صغيرة وحذاءان هم كل ما تبقى من ذكريات أطفالها التي لم تتعدى الكبيرة...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830

الأكثر قراءة

لبنان امام استحقاق وقف النار وواشنطن: لإنهاء الإنسحاب بمهلة 60 يوماً سلام عرض على عون خارطة طريق لحكومة تحظى بثقة شعبية وعربية ودولية انطلاقة الجمهورية الثالثة بعد الانتخابات النيابية...وبن فرحان: السعودية لن تترك الشعب اللبناني