اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بنبرة حزينة تخالطها لوعة الاشتياق تشكو سيلا: "غصبًا عني تنازلت عن أولادي مش برضاي". دموعها الغزيرة كانت تتساقط فتُبلل قطع ملابس صغيرة وحذاءان هم كل ما تبقى من ذكريات أطفالها التي لم تتعدى الكبيرة...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830