اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت المعلومات إلى أنه «لا يزال الثنائي الشيعي متمسكا باسم فرنجية، وهو يعتقد ان المعطيات الراهنة قد تسمح له باقناع رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل بتبنيه، وان لم يحصل ذلك خلال ايام او اشهر». ويعول حزب الله على تراكمات وضغوط داخلية وخارجية، كما على وصول باسيل الى مكان يُخيّر فيه بين جوزيف عون وسليمان فرنجية فيختار الاخير، بعد ضمانات شتى من الحزب ابرزها بأن يكون دور «الوطني الحر» اساسيا في العهد الجديد.

بولا مراد - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2108425

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟