اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أكّد مسؤول عسكري سابق في حديث لـ «الديار» أن البؤر الأمنية المتمثّلة بالمخيمات الفلسطينية (وعلى رأسها عين الحلوة) وأماكن التواجد الكثيف للنازحين السوريين يجعل القوى العسكرية والأمنية عاجزة عن معالجة كل الإشكاليات إذا ما حصلت في آن واحد. وأضاف المسؤول العسكري السابق أنه في ظل فرضية التحلّل سنشهد على تشكيل عصابات كثيرة مؤلفة من بضعة أشخاص وستعمد إلى السطو المسلّح ولن تسلم أي منطقة من هذا التفلّت مما سيفرض حكمًا تشكيل قوات حزبية – مدنية مُسلحة للدفاع عن أمن مناطقها.

وفي الاطار نفسه، أكّد مصدر أمني لـ «الديار» أن الهدوء الحالي في مخيم عين الحلوة ما هو إلا مرحلة إستعداد لوجستي لجوّلة مواجهات شديدة لن تتأخر بالظهور في الأيام أو الأسابيع القادمة.

مانشيت "الديار"

لقراءة مانشيت الديار بالكامل اضغط على الرابك التالي:

https://addiyar.com/article/2116715


الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

عمليات اسرائيلية مكثفة في رفح والاستعدادات لحرب موسعة تتواصل! التيار والقوات في سجال «الوقت الضائع»