اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

قالت مصادر سياسية مخضّرمة أن كل ما يحصل حاليًا على الصعيد المالي والسياسي، هو نتاج إعادة مسك زمام الأمور من قبل المجتمع الدولي، وخصوصًا اللاعب الأساسي، أي الولايات المتحدة الأميركية. وتُضيف هذه المصادر أن الولايات المتحدة الأميركية التي تبني أكبر سفارة لها في الشرق الأوسط، لن تترك لبنان لنفوذ دول أخرى، وبالتالي ستعمد إلى حلّ كل المشاكل التي يعيشها لبنان من سياسية واقتصادية ومالية ونقدية قبل بدء العمل بالسفارة الجديدة. إلا أن هذا الأمر لن يحصل إلا بعد مخاض قد يكون قاسيا على الشعب اللبناني، وهو ما نعيشه حاليًا مع احتمال ازدياد قساوة الظروف الاقتصادية والاجتماعية وحتى الأمنية، أقلّه حتى نهاية العام الحالي.

المانشيت - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2118165