قالت مصادر سياسية مخضّرمة أن كل ما يحصل حاليًا على الصعيد المالي والسياسي، هو نتاج إعادة مسك زمام الأمور من قبل المجتمع الدولي، وخصوصًا اللاعب الأساسي، أي الولايات المتحدة الأميركية. وتُضيف هذه المصادر أن الولايات المتحدة الأميركية التي تبني أكبر سفارة لها في الشرق الأوسط، لن تترك لبنان لنفوذ دول أخرى، وبالتالي ستعمد إلى حلّ كل المشاكل التي يعيشها لبنان من سياسية واقتصادية ومالية ونقدية قبل بدء العمل بالسفارة الجديدة. إلا أن هذا الأمر لن يحصل إلا بعد مخاض قد يكون قاسيا على الشعب اللبناني، وهو ما نعيشه حاليًا مع احتمال ازدياد قساوة الظروف الاقتصادية والاجتماعية وحتى الأمنية، أقلّه حتى نهاية العام الحالي.
المانشيت - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2118165
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
10:29
وزارة الخارجية الصينية: نأمل وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإنهاء الحرب في أقرب وقت ممكن
-
10:24
هيئة البث "الإسرائيلية": القوات الخاصة منعت العمل تماما في معبر رفح
-
10:14
آليات عسكرية "إسرائيلية" تدخل محور فيلادلفيا لأول مرة منذ عام 2005
-
10:03
إعلام صيني: هجوم في جنوب غربي البلاد يسفر عن أكثر من 10 ضحايا
-
09:52
قصف مدفعي على اطراف علما الشعب لجهة اللبونة (صوت لبنان)
-
09:45
يتوجه نواب كتلة الكتائب و"تجدد و"تحالف التغيير" عند الحادية عشرة والنصف الى المجلس الدستوري لتقديم طعن في قانون التمديد للبلديات والمجالس الاختيارية