اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت مراجع بارزة إلى أن حروب المخيمات فتحت ليس لتنتهي سريعا، ومعالجة ذيولها كليا صعب جدا، والمطلوب عدم انتقالها الى المخيمات الاخرى، وتحديدا الى صبرا وشاتيلا وصبرا وشاتيلا في بيروت، وسط تحركات لافتة للمسلحين في الايام الماضية. ويبقى السؤال الاساسي، كيف عاد الارهابيون الى حي الطوارئ في عين الحلوة؟ ولماذا في هذا التوقيت بالذات؟ واكدت المراجع انه لا يمكن وقف القتال حاليا من دون تحقيق حركة فتح انجاز على الارض، والا تكون قد كتبت ورقة خروجها من لبنان بيديها، وليس من عين الحلوة فقط، خصوصا اذا فشلت في تحقيق انجاز عسكري في اكبر مخيم للفلسطينيين في كل مناطق الشتات. ولذلك الكلمة ستبقى للرصاص في الايام القادمة، وقرار الحسم العسكري اتخذته قيادة فتح في رام الله ولا تراجع عنه.

رضوان الذيب - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2118921


الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»