أشارت مراجع بارزة إلى أن حروب المخيمات فتحت ليس لتنتهي سريعا، ومعالجة ذيولها كليا صعب جدا، والمطلوب عدم انتقالها الى المخيمات الاخرى، وتحديدا الى صبرا وشاتيلا وصبرا وشاتيلا في بيروت، وسط تحركات لافتة للمسلحين في الايام الماضية. ويبقى السؤال الاساسي، كيف عاد الارهابيون الى حي الطوارئ في عين الحلوة؟ ولماذا في هذا التوقيت بالذات؟ واكدت المراجع انه لا يمكن وقف القتال حاليا من دون تحقيق حركة فتح انجاز على الارض، والا تكون قد كتبت ورقة خروجها من لبنان بيديها، وليس من عين الحلوة فقط، خصوصا اذا فشلت في تحقيق انجاز عسكري في اكبر مخيم للفلسطينيين في كل مناطق الشتات. ولذلك الكلمة ستبقى للرصاص في الايام القادمة، وقرار الحسم العسكري اتخذته قيادة فتح في رام الله ولا تراجع عنه.
رضوان الذيب - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2118921
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
22:20
فصائل عراقية مسلحة تعلن ضرب "هدف حيوي" في هضبة الجولان
-
21:42
القناة ١٣ الإسرائيلية: إسرائيل وافقت على مقترح فرنسي بعقد مفاوضات غير مباشرة مع لبنان في باريس
-
21:40
القناة ١٣ الإسرائيلية: إسرائيل أبدت موافقتها على عرض فرنسا لإيجاد تسوية دبلوماسية للجبهة الشمالية
-
20:08
أكسيوس عن مسؤولين: إسرائيل حذرت واشنطن من خطوات انتقامية ضد السلطة الفلسطينية إذا أصدرت الجنائية أوامر اعتقال
-
19:43
بلينكن: حماس تتخذ قراراتها بنفسها والتوصل الى اتفاق يحسن ظروف الفلسطينيين
-
19:39
قوى الامن الداخلي: توقيف أشخاص مشتبه بضلوعهم بقضايا ابتزاز واعتداءات جنسيّة على قٌصَّر من قبل مكتب مكافحة الجرائم المعلوماتيّة بمؤازرة المجموعة الخاصّة في وحدة الشرطة القضائيّة