اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

خبرٌ حزينٌ وحزينٌ وحزين، لعائلته،

لعائلة المحامين، اولاده، كما كان يحلو له أن يناديهم،

وينادينا،

نحن الذين عاصرناه وعرفناه عن قرب،

وعشقنا جلساته وأحاديثه،

يُبشر بالمحبة والألفة.

كم هو وقع الخبر قاس.

عميد نقبائنا، عصام الخوري،

في زمن غصّات وطننا،

رحل تاركا غصّة أعمق،

أحبّنا، وبادلناه الاحترام،

وأمام مشيئة الله،

نودّعه بالمحبة والصلاة.


الأكثر قراءة

ماذا يجري في سجن رومية؟ تصفيات إسلاميّة ــ إسلاميّة أم أحداث فرديّة وصدف؟ معراب في دار الفتوى والبياضة في الديمان... شخصيّة لبنانيّة على خط واشنطن وطهران