اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
عُلم أن المبعوث الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان سيسمع خلال زيارته لبنان كلاما واضحا من «الثنائي الشيعي» بأن ما قبل «طوفان الاقصى» غير ما بعده، وباريس ستدفع ثمن انحيازها «الاعمى» للعدوان الوحشي "الاسرائيلي" على غزة، بحرمانها من تحقيق اي انجاز لديبلوماسيتها المتعثرة اصلا. واذا كانت تبحث عن دور فلن تجده في بيروت الغارقة شوارعها بالمياه، وتخوض قواها السياسية لعبة مصالح ونكايات سياسية عنوانها قيادة الجيش المفتوحة على مستقبل قائدها الرئاسي.
ابراهيم ناصر الدين - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2134566
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
22:20
فصائل عراقية مسلحة تعلن ضرب "هدف حيوي" في هضبة الجولان
-
21:42
القناة ١٣ الإسرائيلية: إسرائيل وافقت على مقترح فرنسي بعقد مفاوضات غير مباشرة مع لبنان في باريس
-
21:40
القناة ١٣ الإسرائيلية: إسرائيل أبدت موافقتها على عرض فرنسا لإيجاد تسوية دبلوماسية للجبهة الشمالية
-
20:08
أكسيوس عن مسؤولين: إسرائيل حذرت واشنطن من خطوات انتقامية ضد السلطة الفلسطينية إذا أصدرت الجنائية أوامر اعتقال
-
19:43
بلينكن: حماس تتخذ قراراتها بنفسها والتوصل الى اتفاق يحسن ظروف الفلسطينيين
-
19:39
قوى الامن الداخلي: توقيف أشخاص مشتبه بضلوعهم بقضايا ابتزاز واعتداءات جنسيّة على قٌصَّر من قبل مكتب مكافحة الجرائم المعلوماتيّة بمؤازرة المجموعة الخاصّة في وحدة الشرطة القضائيّة