لكلٍ منّا وضعية نومه الخاصة، لكن يرفض البعض الخلود للنوم من دون وجود طرف ثانٍ يحضنه وللأسف هذا الطرف هو إمّا وسادة أو "دبدوب" أو حتى لحاف! وقد درس العديد هذه الظاهرة ليربطها بعلم النفس أو الشخصية!
بحسب عدة دراسات فإنّ الأشخاص الذين يعانقون الوسادة أثناء نومهم يقدرون العلاقات البشرية القوية أو يحبون أن يربطهم صلة أو رابط قوي بينهم وبين أحد.
وترجح بعض النظريات أنّ الأشخاص الذين يعانون من الوحدة أو نقص بالحب والحنان يعانقون وسادة، كما أنّ الأشخاص من هذا النوع بالعادة خجولون ولا يحبون التواصل مع البشر.
لكن تقول عالمة نفس لموقع Tonic أنّ النوم هو عادة ولا يتعلق الأمر بالشخصية او الوحدة أو الحزن، بل هو فقط أمر اكتسبناه واعتدناه على مر السنوات ومن الصعب تغييره، وقد يكون السبب هو عناق "دبدوب" في الطفولة أو اتخاذ هذه الوضعية منذ عمر مبكر.
لكن مهما كان السبب، لهذه العادة فوائد كثيرة، فهي فعلاً تجعل النوم أفضل، فيمكن القول إنّها تخفف القلق وحقاً تخلصنا من شعور الوحدة، أي أنّها تؤمن لنا شعوراً بالحميمية نفتقده ليلاً!
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
إيران تتوعّد «إسرائيل» بـ«الوعد الصادق 3» الولايات المتحدة الأميركية تحبس أنفاسها قبل ساعات من فتح صناديق الإقتراع حزب الله يدك المستوطنات بأكثر من 100 صاروخ خلال 24 ساعة
-
هوكشتاين خدع المسوؤلين اللبنانين المجاهدون في الخيام يرسمون الخطوط الحمراء
-
نتنياهو مُستمرّ في الحرب بدعم أميركي لقيام "شرق أوسط صهيوني" "الدولة العبريّة" تمرّ بـ "الخراب الثالث" إذا لم تستعد هيكل سليمان
-
خلف "الإنزال" رسالة "إسرائيليّة"... ولبنان بالمرصاد
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
22:52
مصادر الجيش للجديد: لم نتلقَ أي برقية من اليونيفيل بشأن عبور زوارق بحرية نحو الشاطئ اللبناني
-
22:51
إصابة أربعة من جنود الجيش اللبناني جراء غارة إسرائيلية استهدفت محيط مركز تابع للواء الخامس في بلدة الطيري قضاء بنت جبيل
-
22:45
حزب الله: استهدفنا تحركًا لقوات الجيش الإسرائيلي عند الأطراف الشماليّة الشرقيّة لبلدة مارون الراس بصلية صاروخية
-
22:45
حزب الله: قصفنا شمال مدينة صفد بصلية صاروخية
-
22:44
غارة إسرائيلية على بلدة بافلية جنوبي لبنان
-
غارة عنيفة على حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت