اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

يؤكد مسؤول حزبي في خط المقاومة، انه مع الحرب على غزة وانخراط حزب الله فيها مسانداً، فانه سيتمسك أكثر بمرشحه سليمان فرنجية الذي له تاريخه الوطني الى جانب المقاومة ووحدة لبنان، والتعاون مع سوريا.

ويكشف المسؤول ان حزب الله مع حلفائه يستندون الى تجربتين في رئاسة الجمهورية، الأولى إميل لحود، الذي انتهج خط المقاومة، وكرّس معادلة "الجيش والشعب والمقاومة"، ورفض الصدام معها منذ العام 1993، وقرر الاستقالة على ان يطعن ويغدر بالمقاومة، وأثبت ذلك في التحرير عام 2000، والعدوان الاسرائيلي على لبنان صيف 2006، وكان رئيساً للجمهورية، والثاني هو ما مارسه الرئيس السابق ميشال عون، بعد تفاهم مار مخايل مع "حزب الله" في 6 شباط 2006، واثناء الحرب صيف العام نفسه 2006، وفي رئاسة الجمهورية، وبعد خروجه منها.


كمال ذبيان- "الديار"


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2135628

الأكثر قراءة

الكمّاشة المالية الدولية تحاصر لبنان... ماذا ينتظر البلاد؟ هل يتمّ الإفراج عن سلامة غداً؟