يؤكد مسؤول حزبي في خط المقاومة، انه مع الحرب على غزة وانخراط حزب الله فيها مسانداً، فانه سيتمسك أكثر بمرشحه سليمان فرنجية الذي له تاريخه الوطني الى جانب المقاومة ووحدة لبنان، والتعاون مع سوريا.
ويكشف المسؤول ان حزب الله مع حلفائه يستندون الى تجربتين في رئاسة الجمهورية، الأولى إميل لحود، الذي انتهج خط المقاومة، وكرّس معادلة "الجيش والشعب والمقاومة"، ورفض الصدام معها منذ العام 1993، وقرر الاستقالة على ان يطعن ويغدر بالمقاومة، وأثبت ذلك في التحرير عام 2000، والعدوان الاسرائيلي على لبنان صيف 2006، وكان رئيساً للجمهورية، والثاني هو ما مارسه الرئيس السابق ميشال عون، بعد تفاهم مار مخايل مع "حزب الله" في 6 شباط 2006، واثناء الحرب صيف العام نفسه 2006، وفي رئاسة الجمهورية، وبعد خروجه منها.
كمال ذبيان- "الديار"
لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
15:40
القناة 12 "الإسرائيلية" عن مصدر أمني رفيع المستوى: الأوضاع بين "إسرائيل" وحزب الله تقترب من نقطة الانفجار
-
15:30
استهدفت المقاومة في جنوب لبنان تجمعاً لجنود "إسرائيليين" في "مرتفع أبو دجاج" بقذائف المدفعية وأصابته إصابة مباشرة
-
15:28
غارة من مسيرة "إسرائيلية" على بلدة كفركلا وغارة اخرى على مرتفعات جبل الريحان جنوبي لبنان
-
14:08
الأونروا: يجب وقف إطلاق النار في غزة الآن والظروف الصحية باتت غير إنسانية
-
14:08
إعلام باكستاني: إصابة 5 من حرس الحدود الباكستاني إثر الاشتباكات مع قوات طالبان
-
14:08
قصف "إسرائيلي" يستهدف برج الطباع السكني وسط مدينة غزة