اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت مصادر لبنانية بارزة، بأن التصعيد على جبهة الجنوب جزء من الضغوط، بسبب بدء العد العكسي للهامش الأميركي المتاح لحرب غزة، وهو أمر يدفع «الاسرائيليين» لمحاولة الحصول على تفاهمات على الحدود اللبنانية، لن يحصلوا عليها بالشروط التي تلبي مصالحهم، لان المقاومة لن تفتح باب النقاش الجدي في هذا الملف، الا بعد توقف اطلاق النار في غزة.

ووفقا للمعلومات، فان التصعيد هذا يتزامن مع الضغوط الديبلوماسية، وخصوصا «الرسائل» الفرنسية العالية السقف التي لا يتبناها الاميركيون حتى الآن، لفرض تعديلات على الـقرار ١٧٠١ على الارض، وهو ما ستبحثه خلال أيام وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا مع المسؤولين «الاسرائيليين».


ابراهيم ناصر الدين- "الديار"


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2138038


الأكثر قراءة

الكمّاشة المالية الدولية تحاصر لبنان... ماذا ينتظر البلاد؟ هل يتمّ الإفراج عن سلامة غداً؟