اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت مصادر متابعة للوضع الميداني الى ان زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ووزيرة خارجيته الى الجنوب عشية عيد الميلاد، والمؤجلة من العام الماضي، تصب في اتجاه ارسال رسالة واضحة لطرفي الصراع، بان وجود القوات الدولية اساسي لاي استقرار في تلك المنطقة، ولاي تطبيق للقرار 1701، الذي يجب ان يكون مصلحة مشتركة للطرفين، لان البديل عنه حرب مدمرة، خصوصا انه جرى استهداف مواقع ودوريات لليونيفيل من قبل الطرفين، سواء عبر قصف مراكز لها، او عرقلة دوريات لتلك القوات، خاتمة بان الضيف الفرنسي لن يلتقي أي مسؤول لبناني رسمي، الا ضمن شروط محددة مسبقا، لم يتم حسم طريقة التعامل معها حتى الساعة.


ميشال نصر- "الديار"


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2138274-

الأكثر قراءة

الكمّاشة المالية الدولية تحاصر لبنان... ماذا ينتظر البلاد؟ هل يتمّ الإفراج عن سلامة غداً؟