اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أشارت مصادر متابعة للوضع الميداني الى ان زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ووزيرة خارجيته الى الجنوب عشية عيد الميلاد، والمؤجلة من العام الماضي، تصب في اتجاه ارسال رسالة واضحة لطرفي الصراع، بان وجود القوات الدولية اساسي لاي استقرار في تلك المنطقة، ولاي تطبيق للقرار 1701، الذي يجب ان يكون مصلحة مشتركة للطرفين، لان البديل عنه حرب مدمرة، خصوصا انه جرى استهداف مواقع ودوريات لليونيفيل من قبل الطرفين، سواء عبر قصف مراكز لها، او عرقلة دوريات لتلك القوات، خاتمة بان الضيف الفرنسي لن يلتقي أي مسؤول لبناني رسمي، الا ضمن شروط محددة مسبقا، لم يتم حسم طريقة التعامل معها حتى الساعة.
ميشال نصر- "الديار"
لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2138274-
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
22:23
"سي إن إن" عن مسؤول رفيع في الإدارة الأميركية: الجيش "الإسرائيلي" بحاجة لفترة راحة وإعادة تجهيز تحسبا لحرب في الشمال.
-
22:23
معاريف: المجلس الوزاري الأمني المصغر في "إسرائيل" ينعقد مساء غد.
-
22:22
زعيم المعارضة "الإسرائيلية" يائير لابيد: يتعين على نتنياهو التوقف عن السياسة وإبرام صفقة.
-
21:58
هيئة البث الإسرائيلية: المقترح قد يعرض غدا أو خلال الأيام القليلة المقبلة، والإدارة الأميركية تطلق على مقترح الصفقة الذي تتم صياغته الفرصة الأخيرة، وأجواء تشاؤم بشأن إمكانية التوصل إلى صفقة لكن المقترح سيقدم على أي حال.
-
21:57
"سي إن إن" عن مسؤول رفيع في الإدارة الأميركية: نعلم أن وزارة الدفاع والجيش في "إسرائيل" يريدان إنهاء الحرب.
-
21:57
هيئة البث الإسرائيلية: الإدارة الأميركية تعبر عن أملها بالتوصل إلى صفقة على الأقل إعلاميا، مقترح التسوية الأميركي يتضمن كل النقاط الخلافية وعلى رأسها محور فيلادلفيا.