توصل علماء الآثار إلى اكتشاف صادم بعد إعادة فحص مومياء مصرية لمراهقة ماتت في أثناء الولادة منذ أكثر من 1500 عام.
وأجرى فريق من جامعة جورج واشنطن فحوصات بالتصوير المقطعي المحوسب على الجسم المحنط، والذي كشف عن رأس طفل عالق في قناة الولادة وجنين آخر عالق في تجويف الصدر.
ودفنت المرأة التي لم يتجاوز عمرها 17 عاما، مع طفل مقطوع الرأس، ما دفع الخبراء إلى الاعتقاد بأنها حامل بتوأم دون علمها.
ويرجح العلماء بأن الطفل الأكبر سنا جاء مقعدياً أي مخالف لحالة النزول الطبيعية، وهي النزول الرأسي ومات بسبب قطع الرأس، في حين انفصل التوأم الأصغر عن الرحم وهاجر إلى منطقة الصدر.
واكتشف رفات المرأة عام 1908 في مقابر البجوات في واحة مدينة الخارجة بمحافظة الوادي الجديد الواقعة في الصحراء الغربية في مصر.
روسيا اليوم
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
19:56
قصف مدفعي "إسرائيلي" مُعادي على بلدة الجبين في الجنوب
-
19:56
قصف مدفعي "إسرائيلي" مُعادي يستهدف بلدة طير حرفا في الجنوب
-
19:52
صحيفة "إسرائيل هيوم": نتنياهو أعطى موافقته للمؤسسة الأمنية والجيش قبل أيام لاغتيال مسؤول كبير في "حزب الله"
-
19:25
قصف مدفعي "إسرائيلي" مُعادي على أطراف بلدة مركبا في الجنوب
-
19:25
استهدف عناصر المقاومة في جنوب لبنان موقع الراهب بقذائف المدفعية وأصابوه إصابةً مباشرة
-
19:08
المتحدث باسم الجيش "الإسرائيلي": تم إطلاق نحو 100 صاروخ من لبنان سقط معظمها في مناطق مفتوحة
![](https://static.addiyar.com/css/images/whatsapp_banner_new.jpg)