كشف النائب الدكتور عبد الرحمن البزري لـ "الديار" أن "التقاطع بين نواب صيدا ونواب "الإعتدال" و"التغيريين" و"المستقلين" في مناطق أخرى، يأتي في سياق الوصول إلى تكتل وازن يضمّ نحو 20 نائباً، يكون له الدور الفاعل في الإستحقاق الرئاسي، خصوصاً وأنه ووفق ما هو واضح اليوم، فإن الملف الرئاسي ليس على نار حامية، والوضع في البلاد مستمر على حاله من المراوحة والشغور الرئاسي من دون أي حسيب أو رقيب".
ويخلص البزري إلى أن "العنوان الأساسي في هذا الحراك النيابي، الذي كان انطلق في الإجتماع الذي استضفته أولاً في صيدا، وسيتواصل في المرحلة المقبلة، من أجل الوصول إلى تجمع نيابي بالدرجة الأولى، ويضع أهدافاً له، مقاربة الإستحقاقات الداخلية من خلال تنسيق واسع ومدروس ومستقل، بعيداً عن كل الإصطفافات السياسية والإنقسامات".
هيام عيد - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2143548
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
22:42
البيان الختامي لمنظمة التعاون الإسلامي يندّد بالإبادة الجماعية في غزة ويدعو إلى فرض عقوبات على "إسرائيل"
-
22:42
البيان الختامي لمنظمة التعاون الاسلامي يدعو إلى وقف فوري ودائم وغير مشروط لإطلاق النار
-
22:36
وسائل إعلام العدو: تحت بند سُمح بالنشر... مقتل 3 جنود وإصابة 11 آخرين جراء القصف الصاروخي اليوم على كرم أبو سالم في "غلاف غزة"
-
22:33
رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي أجرى اتصالا بالبطريرك الراعي حيث أكد له عدم وجود صفقة في ملف النازحين وأطلعه على حيثيات الاجتماع مع المفوضية والرئيس القبرصي (الجديد)
-
22:29
"أكسيوس": من المتوقع أن يزور مدير الاستخبارات المركزية الأميركية وليم بيرنز "إسرائيل" غداً الاثنين ويلتقي نتنياهو
-
22:28
اندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في قرية يتما جنوب نابلس