اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشف النائب الدكتور عبد الرحمن البزري لـ "الديار" أن "التقاطع بين نواب صيدا ونواب "الإعتدال" و"التغيريين" و"المستقلين" في مناطق أخرى، يأتي في سياق الوصول إلى تكتل وازن يضمّ نحو 20 نائباً، يكون له الدور الفاعل في الإستحقاق الرئاسي، خصوصاً وأنه ووفق ما هو واضح اليوم، فإن الملف الرئاسي ليس على نار حامية، والوضع في البلاد مستمر على حاله من المراوحة والشغور الرئاسي من دون أي حسيب أو رقيب".

ويخلص البزري إلى أن "العنوان الأساسي في هذا الحراك النيابي، الذي كان انطلق في الإجتماع الذي استضفته أولاً في صيدا، وسيتواصل في المرحلة المقبلة، من أجل الوصول إلى تجمع نيابي بالدرجة الأولى، ويضع أهدافاً له، مقاربة الإستحقاقات الداخلية من خلال تنسيق واسع ومدروس ومستقل، بعيداً عن كل الإصطفافات السياسية والإنقسامات". 

هيام عيد - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2143548

الأكثر قراءة

العلويّون ضحايا العلويين