اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

اعتبرت مصادر مطلعة ان "انتقال تل ابيب الى عمليات اغتيال قيادات المقاومة الفلسطينية خارج نطاق غزة والضفة، يهدف الى حرف الانظار عن خساراتها المدوية داخل القطاع، وعدم قدرتها على تحقيق اي من اهدافها المعلنة"، لافتة الى ان "النجاح باغتيال شخصيات بمواقع قيادية كنائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري، من شأنه ان يقلل من النقمة المتنامية لدى الرأي العام "الاسرائيلي"، كما هو رد يعتبره رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ممتازا على المعارضة "الاسرائيلية" التي تنشط بوجهه مستفيدة من اخفاقاته في حربه على غزة".

واضافت المصادر "يعتقد رئيس حكومة العدو ان نجاح عملية الاغتيال، سواء ادت الى جر حزب الله وواشنطن الى الحرب الموسعة، او بقيت باطار استهداف قيادات حماس والجهاد الاسلامي اينما وجدت، يعتبر ربحا صافيا له، وبخاصة ان واشنطن لا يمكن ان تعترض على اغتيال هذه القيادات التي تصنفها هي الاخرى ارهابية".

بولا مراد - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2143827

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»