اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

تتخوف مصادر المعارضة أن يكون اجتماع مجلس الوزراء الماضي "بروفا" لما ستحمله الايام المقبلة من مفاجآت حكومية، تتضمن إصدار مراسيم تحت عنوان محاربة التعطيل وتفعيل عمل الحكومة وتسيير المؤسسات.

ويكمن خوف لدى المعارضة من ان تتكرر التجاوزات في ظل غياب رئيس الجمهورية وشغور الرئاسة، وعليه تتجه الانظار الى الجلسة التي يتم التحضير لها لإقرار التعيينات العسكرية، بعد الاتفاق السياسي بين مكونات معينة على رئاسة الأركان، بعد انتهاء المهلة لجواب وزير الدفاع في الخامس عشر من كانون الحالي، فيما الواضح أن "التيار الوطني الحر" هو المعارض الأبرز إلى جانب "القوات"، باعتبار اجراءات حكومة تصريف الاعمال هي تعدّ على صلاحيات الرئاسة، وخرقًا فاضحًا للدستور. 


ابتسام شديد - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2146853

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

الملف الرئاسي يأخذ منحى جديدا: لودريان سيلتقي بري والعلولا مع المعارضة فشل مفاوضات الصفقة في غزة كليا ... ولا تسوية بين حماس و«اسرائيل»